إشارة: معرفة موضوعات الأحكام الفقهية، وإن كانت لها سابقة تعود إلى قدم علم الفقه، لأن معرفة الحكم دون معرفة الموضوع غير ممكنة أصلاً، إلا أنه يمكن القول إن أقل من عقد من الزمان مر منذ نشأة “خطاب معرفة الموضوعات”. أحد أهم أسباب نشأة خطاب “معرفة موضوعات الأحكام الفقهية” هو الزيادة المستمرة في الموضوعات المستحدثة وصعوبة معرفة الفقهاء بجميعها. فيما يلي، تم فهرسة المقالات التي تتناول العلاقة بين الفقه ومعرفة الموضوعات، سواء بشكل عام أو في موضوع فقهي محدد.
المرجعية ومعرفة الموضوعات؛ سيد عباس رضوي، مجلة حوزة، العددان ٥٦ و٥٧، ١٣٧٢هـ.ش.
مكانة معرفة الموضوعات في الاجتهاد؛ أبو القاسم فنائي، نقد ونظر، العدد ٥، ١٣٧٤هـ.ش.
معرفة الموضوعات الفقهية وعلاقتها بالعلوم؛ علي أكبر نوائي، بحوث اجتماعية إسلامية، العدد ٣٤، ١٣٨١هـ.ش.
دراسة مقارنة لنهج الشهيد الصدر مع النهج التقليدي للفقهاء في معرفة موضوعات المسائل المستحدثة؛ محسن سعيدي أبو إسحاقي وعبد الله بهمنپور، دراسات متعددة التخصصات في الحضارة الثورة الإسلامية، العدد ٤، ١٤٠١هـ.ش.
نهج نقدي للفقه الافتراضي؛ المباني والأضرار مع التركيز على مكانة معرفة الموضوعات في هذا النهج الفقهي؛ علي شفيعي ومحمد رضا كاظمي كلوردي ومنصور أميرزاده جيركلي، الفقه والأصول (جامعة فردوسي مشهد)، العدد ١٢٩، ١٤٠١هـ.ش.
معرفة الموضوعات وصناعة الموضوعات الفقهية مع التركيز على مجال السياسة والمجتمع؛ إسماعيل پرور، دراسات فقه السياسة، العدد ٣، ١٤٠١هـ.ش.
دراسة مرجع التطبيق في الموضوعات الفقهية؛ سيد حميد جزايري ومحمد علي فراهاني فرد، خطاب الفقه الحكومي، العدد ٨، ١٤٠٠هـ.ش.
تقييم النظرة العرفية في معرفة موضوعات المسائل المستحدثة الناتجة عن العلم الحديث؛ فاطمة قدرتی ومحسن سعيدي أبو إسحاقي، رسالة بحثية في الفقه الاجتماعي، السنة الثامنة، العدد ١، ١٣٩٨هـ.ش.
دراسة حجية الظنون في معرفة الموضوعات الفقهية؛ وحيد قرباني، الفقه والاجتهاد، العدد ٣، ١٣٩٤هـ.ش.
حجية خبر الثقة في الموضوعات ونطاقها؛ محمد مهدي مزاري، دراسات أصول الفقه الإمامية، العدد ١١، ١٣٩٨هـ.ش.
